منتدى عيون حائل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى عيون حائل

مرحبـــا بكـم في منتـدى عيــون حائل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء ..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الشلاقي عز
عضو نشيط
الشلاقي عز


المساهمات : 85
تاريخ التسجيل : 03/12/2008

كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء .. Empty
مُساهمةموضوع: كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء ..   كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء .. I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 12, 2008 5:07 pm

آلسلآم عليكُم ورحمةُ آلله وبركآته

صبآحكم - مسآؤكم جوري

كثير منّآ يعآني من مآدة آلآنشآء علشآن كذآ

حبيت أحط هذآ آلموضوع كمسآعده للي حآب إني أسآعده ......



؛

بآلموضوع هذآ رآح أحط موآضيع الآنشآء لكل مرحله

رآح أبدأ بثآلث متوّسط

لأني عآرفه منهجه

/

\

:

مقآل شخصي

تعريفه / هوَ عمل أدبي نثري ... يقوم آلكآتب من خلآله بطرح ومنآقشة فكره معيّنه

من وجهة نظرهِ آلشخصية ...

وعليهِ فإنّ نصوص آلمقآلآت تكون خآضعة للأحكآم آلشخصية لكتآبتهآ

وتعآرَف آلأدبآء على آلمقآل لآ يتعآطى آلخيآل ... بل يطرح أفكآرآً وآقعيّه تلمس صُلب آلحيآة




؛

نموذج من آلمقآل آلشخصي

عندما أمسكت بقلمي

لما باعد النوم عيني ، وقد سئمت وسادتي بلل مدامعي ،

قررت أن أشكو إلى غيرها ، وحملت نفسي من على فراشي بعدما هدني الحزن ،

وبدأت أحبو حتى تشبثت بمكتبي ووقفت ، وأجلست نفسي على الكرسي ،

وشاهدت أقلامي ملقاة على ماستي ، كأنها قتلى جف منها دمها لا تحرك ساكنا ،

ونظرت في الجهة الأخرى من مكتبي وإذا بقلم بحبر مستلقيا على ماستي ، فأيقظته من سباته وأنا أردد :


أوّاه لو كان الرقاد يزورني *** لرضيت من دنياي بالإغفاء

لا يلتقي جفناي إلا خلسة *** فكأن بينهما قديم عداء
ألمي يشق على الخيال لحاقه *** فيتيه بين البحر والصحراء

فإذا مررت على الجريح تعوده*** فلقد أتيت مدافن الأحياء

وقلت له يا قلما بات نائما لا تعرف الحزن شاكيا ،

ولا هما يسامرك باقيا ، أما آن لك أن تحزن مثلنا ، ألا تعلم أن الكرى لا يأتي جفونا أقلقها هما ،

أما عشت جور الزمان ، ولا جواد يترجى ولا صديق قد أشفقا ،

وغيض على الأيام كالنار في أحشائي ،

ولا ليلة تمضي أسر بها الفؤاد المفجع ، إنها أيامي أندبها إذا انقضت وأنا اليوم أشكيها ،

ألا تريد أن تسمع مني أمورا أبكيها ، فلم يجبني ! فضغطت عليه بأناملي ،

ألا تريد أن تسمع منا ما أيقض مضجعنا ، وما أسقط مدامعنا ،

وأمسكته بيدي ، وسحبت إحدى ورقاتي ، وبدأت أكتب وإذا بالحبر لا يخط حرفا ،

ونظرت إلى الدواة فوجدتها فارغة ،

ونظر إلي ، وقال : أما زلت ماكثا على حالك ، ألم تجد لك غير البكاء مسالك ،

ويومك مثل بقية أيامك ،

قلت له ألم تسمع قول الشاعر :

يوم يبكينا وآونةً *** يومٌ يبكينا عليه غده

نكبي على زمن ومن زمن *** فبكاؤنا موصولة مدده

وغمست سن القلم في جوف دمعاتي المتساقطة ،

قال لي : لن ترى للخط حبرا ،

قلت له إن كان بدمعي حسرة وأسفا سترى حبر دمعاتي ،

وبدأت أكتب على ورقتي حتى سمعت صريره ،

وما إن انتهيت من السطر الأول ، ارتج قلمي في يدي فرفعته ،

فقال : إني أجد حرقة من حبرك ، ولم تكمل سطرا من حكاياتك ، إني لا أطيق حرّ ما تكتب ،

قلت له : ألا تتحمل مثلما تحملت أنا ما أكتبه ،

وأكملت كتاباتي وما إن توسط السطر الثاني ، وإذا بحروفي تشتعل كشرارة الفتيل ،

واضطرب قلمي ، وتحركت من الخوف بقية أوراقي ،

وأسرعت في كتابتي ، وأسرعت حروفي المشتعلة تلحق بقلمي ،

واقتربت مني ، ومازالت تقترب أكثر ،

ولم تتوقف كأنها تريد سنة قلمي ، حتى وصلت مني قبيل آخر حرف كتبته ،

وقلمي زاد ارتجافه في يدي ، عندها رفعت قلمي ،

وإذا بأوراقي الباقيات ترتعش جزعا وخوفا مما حدث ،

وصرخ بي قلمي : كفّ عن هذا يا فتى ، ارأف بنا ، لا تتلفنا حزنا مثلما أحرقت نفسك ،

احبس حبرك المتساقط عنا ، كفاك ما أتلفت من أقلام وأوراق .

ونظرت إلى قلمي وهو متأسف على حالي ،

وهو يقول : يا فتى الحزنِ مالك وللحزن مصاحبا ، وكأنك جعلت السعادة مأتما ،

لا نراك إلا أسيفا ، ولا تتوسد الليل إلا متنهدا ، نضت محاسن وجهك ، والجسم قد بان شحوبه ،

فقلت له : ألم ترى حزنا بات يكويني بنار كلما اضطجعت لنومي ،

رأيت حرها تحت منامي ، أتقلب على شوك همومي ، وأتلحف بآلامي ،

لم أرى لانكشاف الضر وجها ، فكيف لا أبكي ليلي ،

حتى ليلي ملني كلما أقبل وجدني مطرقا رأسي بين أقدامي ،

يحاكيني لم أجد مثلك شاكيا ، أللحزن خلقت أم الحزن خلق لك راعيا ،

فرفعت نظري إلى ليلي ، فأودى ليلي بسلطاني صباحي ،

وأنا أقول في نفسي سأتعبد ربي بصبرٍ على حزن بات يرقبني ،

عرفني لما عرفت البراءة طفلا ،

وبدأ يرهقني بالسهر بريئا ، فكان حزني يلاعبني طفلا صغيرا ،

وآخاني كبيرا ، احتضنني عندما بكيت دمع الحنان ،

وفتح له يدي كأب يقول لي هيت لك ، فاتخذته إما وأبا فكيف الإنسان ينسى أمه وأباه ،

كان أستاذي عندما علمني حروف هجائي ،

وجعلني أسير مع بقية الصغار ، فيريني أني كبيرا في تصوراتي ،

رأيت سعادتهم مطرا وسط صحرائهم ، كان ربيعها مرتعا لهم في صباهم ،

وأنا أجدبت صحرائي ويبست جميع شجراتي ،

وأسقيتها مرا من مائي ، وسالت بها ودياني ولكنني لم أجد ربيعا أرتع فيه ،

ولا أشجارا أستظل بها عن شمس أكداري ،

ليت للزمن عينا يبصر بها ظلما قد أوردنيه ، لبكى بها ما إن رآني .

وعندما بلغت أشدي ، تربع الحزن أمامي ،

يطلب مني علما ،

قلت أنت من علمني ، كيف تطلبني علما ؟

قال لي : كلما أقبلت على الناس وجدتهم فرحين

، ثم إذا رأوني بدءوا يحزنون ، إلا أنت كلما أقبلت عليك وجدتك باكيا حزينا ، وإذا رأيتني تبسمت لي .


وسقط مني قلمي وارتمى في حضن أوراقي الباكيات ،

وهم في غوغاء البكاء سحبت قلمي وهو متمايل يتمتم ببعض الكلام ،

ونظرت في ورقاتي ، وتمنت أني لم أسقط دمعاتي وبها أكتب عباراتي ،

فوضعت يدي على إحداهن واستأذنتها بالكتابة وكأنها لا تريد ،

وهززتها من جنبيها وصرخت فيها لما لا تكوني لي صدرا أبث فيها شكاياتي ؟

فلم تجبني ،

وألقيتها أرضا وتوكأت عليها بقلمي ،

وقد طاشت عليها دمعاتي ، لا يسعك أن يُكْتب عليك ما أرقني ،

أما تطيقين حبر دمعاتي ، إن لم تقبلي ما أريده قسمتك برأس قلمي نصفين ،

وم (انا غير محترم)تك أشلاء ، وعندما أمسكت بقلمي لأكتب عباراتي ،

سمعت نداء فجري كسابق أيامي ،

وبدأت أجهش بالبكاء ، وألقيت برأسي في حضن أوراقي ،

وأمرغ بهي وجهي حتى تبللت وأنا أنشد بتلك الأبيات :

لبست ثوب الرجا والناس قد رقدوا

وقمت أشكو إلى مولاي ما أجد

وقلت يا عدتي في كل نائبة

ومن عليه لكشف الضر أعتمد

أشكو إليك أمورا أنت تعلمها

مالي على حملها صبر ولا جلد

وقد مددت يدي بالذل مبتهلا

إليك يا خير من مدت إليه يد

فلا تردنها يارب خائبة

فبحر جودك يروي كل من يرد

ورفعت رأسي من على أوراقي ،

ولم أستطع أن اكتب شيئا وقمت من على كرسيَ ،

وابتعدت عن ماستي ، فنادى علي قلمي ، ألا تريد أن تشكو إلينا ، فوقفت والتفت إليهم وقلت :

(إنما أشكو بثي وحزني إلى الله )

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
موضوع للخطبه>>\
نموذج للخُطْبة

\

/

؛

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين الذي كرّم الإنسان وفضّله ،

وصلى الله وسلم على رسوله المعلّم الجليل والمربّي الكريم .

أيها الحفل الكريم ، أيها الآباء الأعزاء ، أيها المعلمون الفضلاء :

في لحظة من لحظات النعيم ، وفي زمن من أزمنة ألألفة ،

نلتقي هذا اليوم لنعيش لحظات التكريم للطلاب المتفوّقين والمثاليين .

وقبل التكريم وتعليق أوسمة التفوق والمثل ،

هذه إضاءات سريعة في طريق التربية والتعليم

أتحدث فيها عن نفسي وأنا طالب من طلاب المدرسة ،

وأبعثها رسالة إلى معلمي الفاضل ، ووالدي الكريم وأخص كلاً منهما بالحديث إليه .

أيها المعلمون أيها الطلاب في صرح العلم الرائع :

كما تتألق الزهرة وتسمو ،

وتبدو لوحة رائعة في بستان الزهور إذا تعاهدها البستاني بالاهتمام والرَّيّ ،

وكما ترسم الشمس مع الأفق في غروبها لوحة يعجز كل فنان أن يرسم مثلها أو يجاريها .

وكما تتألق السماء في ليلة مقمرة بنجومها فترسم نموذجًا للصفاء والجمال ،

وكما تبدو الأرض رائعة بديعة إذا داعبتها قطرات المطر الفضية

في عشية ريفية ماتعة بعيدًا عن حضارة المدنية .

كذلك إنما يسمو الجيل والنشء إذا تعاهده المربون – معلمون وموجهون – بالتربية ،

وغرس المثل الحسنة في نفوسهم .

والمعلم الناجح المبدع يرسم مع طلابه لوحة المحبة والصفاء كما رسمت الشمس لوحتها ،

وكما تألق القمر مع النجوم في حديثه .

الرائع في الليلة المظلمة البديعة ، كذلك المعلم مع طلابه .

فالمدرسة هي نبع الحنان ، وموطن الرجال ،

من المدرسة يخرج بناة الأمجاد وحراس الوطن ،

في المدرسة تتألق المثل إذا تعاهدها المربي الناجح ، والمعلم المثال بالاهتمام .

أيها الحضور الكريم :

إن العلم والمعرفة هما السلاح الفاعل الأمثل لمواجهة مصاعب الحياة ، بهما ترتقي الأمة ويعلو شأنها .

وإنما تسمو الأمم بالعلماء .

أيها المربون :

تلمسوا الجرح وضمدّوه ، وصفوا الدواء وتابعوه ، ولتكونوا أطباء أرواح وأفئدة وخلق ،

وأستأذنكم أبائي المعلمين في الحديث مع الآباء والأولياء .

أيها الآباء الكرام :

ليكن لكم دور بارز في التربية ، فليرب الأب أبناءه على الخلق الأمثل ، وليكن قدوة صالحة لأبنائه .

أيها الأب الكريم :

إذا كان المنزل مكمّلاً لدور المدرسة في التربية والتعليم ،

والمدرسة مكملة لدور البيت في التربية والتوجيه ، أخرجا لنا مشاعل إضاءة ، ومنابر إصلاح .

فيا أيها الأب الفاضل :

ارسم لابنك القدوة الحسنة في العبادة والحياة ،

ولتكن صادقًا في التوجيه ، ولا تترك الشارع والأصحاب ليحددا مسار ابنك ،

ولتكن أنت أبًا وأخا وصاحبًا وصديقًا له .

أيها الطلاب الأعزاء أتحدث إليك وأنا واحد منكم :

أيها التلميذ النجيب :

أنت المشعل المنير الذي ينير المجتمع ،

فلتكن أنموذجاً رائعًا للابن البار الصالح ،

صاحب الخلق الكريم ،

ولتكن في البيت والمدرسة والشارع نموذجًا رائعًا للطالب المثالي خلقًا وأدبًا ودينًا ،

ولتكن عند حسن ظن معلميك وآبائك ومجتمعك فيك .

أيها الحفل الكريم :

إنما ترتقي الأمم والشعوب بصلاح المجتمع واهتمامه بدينه وخلقه ،

فلنكن جميعًا آباء وأبناء ومعلمين ومسؤولين مشاعل هدئ وصلاح للمجتمع كله .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركانه ،،،
--------------------------------------------------------------------------------------------------


إنشالله تستفيدون منها"بس ماأبي الا دعواتكم بظهر الغيب"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الامبراطور
مدير عام
مدير عام
الامبراطور


المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 27/11/2008

كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء ..   كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء .. I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 13, 2008 5:20 pm

شكرا على الموعلموات الجميلة



لا تحرمي من جديدك يا الغالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://auon.mam9.com
الشلاقي عز
عضو نشيط
الشلاقي عز


المساهمات : 85
تاريخ التسجيل : 03/12/2008

كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء ..   كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء .. I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 14, 2008 2:02 am

ثانكيو الامبراطور
وانت لا تحرمني ردورك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كل ما يحتاجه الطالب لمادة الانشاء ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كل مايحتاجه الطالب بمادة الانشاء[رقم 2]

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عيون حائل :: الفئة الأولى :: قسم التربية و التعليم-
انتقل الى: